عالج نفسك بطاقة الشفاء الموجودة في أسماء الله الحسنى
اكتشف د.إبراهيم كريم مبتكر علم البايوجيو متري أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائيه لعدد هائل من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين في جسم الإنسان واستطاع د.إبراهيم بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان وبعد أبحاث استمرت 3سنوات توصل د.إبراهيم إلى مايلي:-
اسم الله العدد اسم المرض
النافع 201 العظام
الجبار 206 العمود الفقري
النور 256 القلب
الرزاق 308 عضلة القلب
الغني 1060 الصداع النصفي
(اللطيف 129 الجيوب الأنفية
والغني 1060 =
والرحيم) 258 =
الرزاق 308 المعدة
الرءوف 293 القولون
البارئ 214 البنكرياس
النافع 201 أكياس دهنيه
القوي 116 الغدة التيموسيه
البارئ 214 الغدة فوق كلوية
السميع 180 الأذن
جل جلاله 102 السرطان
القوي 116 العضلات
المغني 1100 الأعصاب
جل جلاله 102 السرطان
(النور 256 العيون
والبصير 302 =
والوهاب) 14 =
المتعال 541 شرايين العين
الصبور 298 الأمعاء
الرشيد 514 البروستاتة
المهيمن 145 الروماتزيوم
الهادي 20 الغدة الصنوبرية
الخافض 1481 ضغط الدم
الرءوف 293 الركبة
البديع 86 الشعر
الوهاب 14 أوردة القلب
الجبار 206 الغدة الدرقية
الجبار 206 الشريان
الرافع 351 الفخذ
الحي 18 الكلى
النافع 201 الكبد
الخالق 731 الرحم
الهادي 20 المثانة
الظاهر 1106 عصب العين
الرزاق 308 الرئة
ويشير الدكتور أن أول شخص تجرى عليه الأبحاث حيث عالج عينه من الالتهاب وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والوهاب والخبير وخلال عشر دقائق تم الشفاء وزال احمرار العين ,ويلاحظ أن نفس أسماء لفظ الجلالة تستخدم للوقاية أيضا ,وقد اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هيويشف صدور المؤمنين) ..(وشفاء لما في الصدور)..(فيه شفاء للناس)....(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمه)...(وإذا مرضت فهو يشفين)..(قل هو للذين آمنو هدى وشفاء)
(طريقة العلاج):-وضع اليد على مكان الألم وذكر التسبيح إلى ماشاء الله.ويكرر ذلك حتى باذن الله يزول الألم وبالله التوفيق
اكتشف د.إبراهيم كريم مبتكر علم البايوجيو متري أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائيه لعدد هائل من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين في جسم الإنسان واستطاع د.إبراهيم بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان وبعد أبحاث استمرت 3سنوات توصل د.إبراهيم إلى مايلي:-
اسم الله العدد اسم المرض
النافع 201 العظام
الجبار 206 العمود الفقري
النور 256 القلب
الرزاق 308 عضلة القلب
الغني 1060 الصداع النصفي
(اللطيف 129 الجيوب الأنفية
والغني 1060 =
والرحيم) 258 =
الرزاق 308 المعدة
الرءوف 293 القولون
البارئ 214 البنكرياس
النافع 201 أكياس دهنيه
القوي 116 الغدة التيموسيه
البارئ 214 الغدة فوق كلوية
السميع 180 الأذن
جل جلاله 102 السرطان
القوي 116 العضلات
المغني 1100 الأعصاب
جل جلاله 102 السرطان
(النور 256 العيون
والبصير 302 =
والوهاب) 14 =
المتعال 541 شرايين العين
الصبور 298 الأمعاء
الرشيد 514 البروستاتة
المهيمن 145 الروماتزيوم
الهادي 20 الغدة الصنوبرية
الخافض 1481 ضغط الدم
الرءوف 293 الركبة
البديع 86 الشعر
الوهاب 14 أوردة القلب
الجبار 206 الغدة الدرقية
الجبار 206 الشريان
الرافع 351 الفخذ
الحي 18 الكلى
النافع 201 الكبد
الخالق 731 الرحم
الهادي 20 المثانة
الظاهر 1106 عصب العين
الرزاق 308 الرئة
ويشير الدكتور أن أول شخص تجرى عليه الأبحاث حيث عالج عينه من الالتهاب وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والوهاب والخبير وخلال عشر دقائق تم الشفاء وزال احمرار العين ,ويلاحظ أن نفس أسماء لفظ الجلالة تستخدم للوقاية أيضا ,وقد اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هيويشف صدور المؤمنين) ..(وشفاء لما في الصدور)..(فيه شفاء للناس)....(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمه)...(وإذا مرضت فهو يشفين)..(قل هو للذين آمنو هدى وشفاء)
(طريقة العلاج):-وضع اليد على مكان الألم وذكر التسبيح إلى ماشاء الله.ويكرر ذلك حتى باذن الله يزول الألم وبالله التوفيق