الدعاء قال الله تعالى: ( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} .. فتزوج -عليه السلام- بعدما أن دخل على أبويهما، وهو الشيخ الكبير، فزوجه من إحدى ابنتيه، بعدما علم منه الإيمان الراسخ والأمانة.
ولكن لحصول حالة الاستجابة، هناك أمور لا بد منها وهي:
- أن يكون هناك يقين كبير بالإجابة.
- وحسن ظن بالله تبارك وتعالى.
- وأن يكون الإنسان بحالة إقبال صادق على الله تعالى.
- وأن يطهّر نفسه ويزكيها من الآثام الباطنية: كالأحقاد، والنوايا السيئة، أو الحسد، والرياء، وسائر الذنوب الأخرى.
- وأن يكون مرتاحا، وليس متعبا.. وذلك لأن النبي موسى -عليه السلام- ما دعا بهذا الدعاء، إلا من بعد أن تولى إلى الظل؛ لأن بالظل والابتعاد عن حرارة الشمس، وبإراحة الجسد إذا كان متعبا، تتحقق حالة الخشوع أكثر، فيزيد الإقبال لدى النفس.
فعندما تحققت أهم أمور الدعاء المستجاب، لدى النبي موسى عليه السلام، تمت الإجابة مباشرة.. فتزوج من إحدى المؤمنتين، فما بالكم بزواج بدايته دعاء قرآني كريم، كيف أنه سيكون كثير البركات والنماء والعطايا والتوفيق، والله خير الرازقين!..
وبالنهاية أذكركم بهذا الدعاء النوراني، قال الله عز وجل: {رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}.
وأخيرا أقول: عليكم أيضا بآية: {رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين}.
وأيضا: { ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما}.
وقراءة سورة (يس) مهداة للزهراء عليها السلام، ففيها الفرج إن شاء الله عند كل الملمات، وهي مجربة.
ولكن لحصول حالة الاستجابة، هناك أمور لا بد منها وهي:
- أن يكون هناك يقين كبير بالإجابة.
- وحسن ظن بالله تبارك وتعالى.
- وأن يكون الإنسان بحالة إقبال صادق على الله تعالى.
- وأن يطهّر نفسه ويزكيها من الآثام الباطنية: كالأحقاد، والنوايا السيئة، أو الحسد، والرياء، وسائر الذنوب الأخرى.
- وأن يكون مرتاحا، وليس متعبا.. وذلك لأن النبي موسى -عليه السلام- ما دعا بهذا الدعاء، إلا من بعد أن تولى إلى الظل؛ لأن بالظل والابتعاد عن حرارة الشمس، وبإراحة الجسد إذا كان متعبا، تتحقق حالة الخشوع أكثر، فيزيد الإقبال لدى النفس.
فعندما تحققت أهم أمور الدعاء المستجاب، لدى النبي موسى عليه السلام، تمت الإجابة مباشرة.. فتزوج من إحدى المؤمنتين، فما بالكم بزواج بدايته دعاء قرآني كريم، كيف أنه سيكون كثير البركات والنماء والعطايا والتوفيق، والله خير الرازقين!..
وبالنهاية أذكركم بهذا الدعاء النوراني، قال الله عز وجل: {رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}.
وأخيرا أقول: عليكم أيضا بآية: {رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين}.
وأيضا: { ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما}.
وقراءة سورة (يس) مهداة للزهراء عليها السلام، ففيها الفرج إن شاء الله عند كل الملمات، وهي مجربة.